عكف المنفلوطي على الأعمال الأدبية المترجمة، يقرأ فيها ويوسع آماد فكره فيمصرها تمصيرًا ويعطي لنفسه في ذلك حرية واسعة، حتى كأنه يعيد كتابتها وتأليفها من جديد ومن هذه الأعمال "ماجدولين- أو تحت شجر الزيزفون" لألفونس كار.
عكف المنفلوطي على الأعمال الأدبية المترجمة، يقرأ فيها ويوسع آماد فكره فيمصرها تمصيرًا ويعطي لنفسه في ذلك حرية واسعة، حتى كأنه يعيد كتابتها وتأليفها من جديد ومن هذه الأعمال "ماجدولين- أو تحت شجر الزيزفون" لألفونس كار.